أشار التقرير إلى الطريقة التي تقوم من خلالها برمجيات التجسس باختراق الهواتف الشخصية للمعارضين، وسرقة كافة الحسابات من داخلها، بالإضافة إلى تتبع كل حركة تجرى عن طريق الهاتف، مثل الاتصالات والرسائل النصية والمحادثات.
ولفتت إلى أن الشركة التي تحمل اسم "NSO" لا يمكنها بيع أنظمة التجسس، إلا بموافقة الحكومة الإسرائيلية ،مشيرة إلى أن أشهر برمجياتها كان "بيغاسوس"، الذي اشترته السعودية بنحو 55 مليون دولار، وفقا لتقارير، وقامت من خلال بالتجسس على الناشط عمر الزهراني، اللاجئ سياسيا في كندا.