الحرب سرقت ساقه لكنها لم تسرق عزيمته.. حكاية الطفل الغزاوي مصطفى الذي يبيع الماء في القطاع بغية تركيب طرف صناعي بعدما بُترت ساقه بقصف الاحتلال.